الأسكندرية ..
وهى عروس البحر الابيض المتوسط
ثانية اكبر مدن مصر بعد القاهرة
وهى عروس البحر الابيض المتوسط
فتحها الاسكندر الاكبر المقدونى بعد أن فتح اليونان لتكون عاصمة جديدة لامبراطوريته ، وتعتبر الاسكندرية ثاني أكبر مدينة فى مصر وأكبر ميناء مصرى يطل على البحر الابيض المتوسط .
وتمزج الاسكندرية بين الحضارة الرومانية والقبطية كما توجد بها العديد من المعالم اليونانية وتشتهر الاسكندرية بشواطئها الجميلة الممتدة بطول المدينة ومناظر البحر الخلابة بها وكل شبر فى الاسكندرية مميز جدا । قال عنها إدوارد. إم . فوريستر "أفضل طريق لرؤية الأسكندرية أن تتجوّل بدون هدف.
تشتهر الاسكندرية بشواطئها الممتدة البديعة وكورنيشها الواسع وأشهر أربعة شواطئ بها هى شاطئ ستانلي وشاطئ المنتزه وشاطئ العجمى وشاطئ المعمورة ، اما أبو قير فهى بلدة صيد سمك صغيرة يمكنك ان تتمتع باشهى المأكولات البحرية بها وبالشمس الجميلة وبهواية صيد السمك
هذه المدينة التي أسَّسها الإسكندر المقدوني قبل ثلاثة وعشرين قرناً من الزمان، وكانت موطناً للملوك البطالمة العظام، موئلاً لكليوباترا، ومعقلاً للعلماء والمفكرين•
إن مدينة الإسكندرية بواقعها المؤجِّج للعبقريات الأدبية والإبداعات العلمية، دوَّنت تاريخها الخلاق الممتد من كاليماخوس، إلى هيباثيا، إلى الطرطوشي إلى البوصيري، إلى كفافيس ولورانس داريل •
أما مبنى المكتبة الجديدة، الذي تعكسه الصور والأرقام والحقائق التي يتضمنها هذا الكتيب، فهو يستوعب أكثر من ثمانية ملايين من الكتب، ويضم ثلاثة متاحف، وسبعة معاهد بحثية،وعديدًا من المعارض وقُبة سماوية، ومركزًا متطوِّرًا للمؤتمرات به ثلاثة آلاف مقعد وقاعة استكشافات وقد أُحيطت المكتبة بجدارٍ جرانيتيٍّ نقشت عليه أبجديات البشر •
وتمزج الاسكندرية بين الحضارة الرومانية والقبطية كما توجد بها العديد من المعالم اليونانية وتشتهر الاسكندرية بشواطئها الجميلة الممتدة بطول المدينة ومناظر البحر الخلابة بها وكل شبر فى الاسكندرية مميز جدا । قال عنها إدوارد. إم . فوريستر "أفضل طريق لرؤية الأسكندرية أن تتجوّل بدون هدف.
تشتهر الاسكندرية بشواطئها الممتدة البديعة وكورنيشها الواسع وأشهر أربعة شواطئ بها هى شاطئ ستانلي وشاطئ المنتزه وشاطئ العجمى وشاطئ المعمورة ، اما أبو قير فهى بلدة صيد سمك صغيرة يمكنك ان تتمتع باشهى المأكولات البحرية بها وبالشمس الجميلة وبهواية صيد السمك
هذه المدينة التي أسَّسها الإسكندر المقدوني قبل ثلاثة وعشرين قرناً من الزمان، وكانت موطناً للملوك البطالمة العظام، موئلاً لكليوباترا، ومعقلاً للعلماء والمفكرين•
إن مدينة الإسكندرية بواقعها المؤجِّج للعبقريات الأدبية والإبداعات العلمية، دوَّنت تاريخها الخلاق الممتد من كاليماخوس، إلى هيباثيا، إلى الطرطوشي إلى البوصيري، إلى كفافيس ولورانس داريل •
أما مبنى المكتبة الجديدة، الذي تعكسه الصور والأرقام والحقائق التي يتضمنها هذا الكتيب، فهو يستوعب أكثر من ثمانية ملايين من الكتب، ويضم ثلاثة متاحف، وسبعة معاهد بحثية،وعديدًا من المعارض وقُبة سماوية، ومركزًا متطوِّرًا للمؤتمرات به ثلاثة آلاف مقعد وقاعة استكشافات وقد أُحيطت المكتبة بجدارٍ جرانيتيٍّ نقشت عليه أبجديات البشر •
0 التعليقات